الطاقة الشمسية - بحوث و مقالات

موقع لتزكية الطاقة الشمسية في وطننا العربي عبر نشر البحوث والمقالات المختصة بهذا المجال ويعتبر هذا الموقع امتداد لموقع الطاقة الشمسية في الكويت والخليج العربي

الثلاثاء، 17 يوليو 2012

http://kuwait-solar.blogspot.com/search?updated-min=2012-01-01T00:00:00%2B03:00&updated-max=2013-01-01T00:00:00%2B03:00&max-results=2

أخي الفاضل المهندس / طارق العدساني أشكرك جداً على التعليق للمقال المعنون بـ "الغبار يعيق تحول المملكة إلى مصدر مهم للطاقة الشمسية في العالم" انظر الرابط أعلاة


لا شك ان الأفكار التي طرحتها أفكار رائعة في حل مشكلة الغبار وأود ان اعلق على هذه الجملة من تعليقك وهو " ومن المؤكد أيضاً أنه لن يكون هناك طريقة واحدة أو حل واحد يقضي على هذه المشكلة بل أنه سوف تكون هناك مجموعة حلول يكمل بعضها البعض وتساهم مجتمعة بتوفير العلاج لهذه المشكلة".
هذا هو بالفعل ما نحتاجه لحل المشاكل التي تواجهنا في اي تقنية جديدة حتى تنضج وتصبح قابلة للتطبيق العملي .
  دعني هنا اتكلم عن عالم عظيم يدعى التشلر صاحب ( نظرية تريز ), هذا العالم قام بتحليل فني لمئات الألوف لبراءات الأختراع التقنية الهندسية وقد أدرك من خلال قاعدة بيانات ضخمة قام بدراستها وتحليلها من هذه الأختراعات  أن هناك عددا صغيرا من المبادئ التي تتكرر عبر العديد من المجالات المختلفة، وبعد دراسة عميقة لهذه النماذج تبين أن هناك أربعين مبدأ إبداعيا استخدمت مرارا وتكرارا في الوصول إلى حلول إبداعية للمشكلات، وتتمثل المهارة في استخدام هذه المبادئ في القدرة على تعميم المشكلة لتحديد المبدأ المناسب للاستخدام .
وبالرغم من أن هذه المبادئ قد اكتشفت من خلال تحليل براءات الاختراع في المجالات الهندسية والتقنية إلا أنه تبين بعد ذلك أن هذه المبادئ يمكن استخدامها ليس فقط في المجالات التقنية، ولكن أيضا في المجالات غير التقنية كالإدارة والأعمال والتربية والعلاقات الاجتماعية وغيرها. فالمطلوب هو ان نبدع في التفكير كما فكر اخي المهندس طارق وكما ذكر لن تكون هناك طريقة واحدة لحل هذه المشكلة فربما يأتي اخر ويفكر من حيثُ انتهى الأخرون.
مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 1:19 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الأربعاء، 20 يونيو 2012

هكذا سيكون بإمكان إسبانيا الاستفادة من مناخها الحار في المستقبل المنظور

مقالة بقلم سونيا فان غيلدر كوك في 14 كانون الأول/ديسمبر عام 2010 في العدد 2790 من مجلة New Scientist) )

تُستخدم أشعة الشمس الكافية في الجنوب الإسباني لتوليد الطاقة الكهربائية ليلا ونهارا
أثناء التجوال في المناطق شديدة الحرارة بل اللاهبة من مقاطعة المرية، ترى أنّه ليس بغريب أن هذه المقاطعة الإسبانية هي موطن لنوع جديد من محطات طاقةٍ تُولّد الكهرباء بتسخير أشعة الشمس. وقد كان مشروع الطاقة الشمسية الحرارية بمقاطعة المرية - الواقع في سهلٍ عديم الأمطار تقريبا في جنوب المقاطعة - في صدارة الأبحاث العلمية الخاصة بتوليد الطاقة الشمسية الحرارية لفترة تتجاوز العشرين عاماً. وبفضل مناخ إسبانيا المُشمِس والمِنح الحكومة السخية فقد تم إنشاء عشر محطات للطاقة الشمسية الحرارية في مختلف أنحاء إسبانيا خلال الثلاث سنوات الأخيرة فقط، مع التخطيط لبناء خمسين محطة أخرى.
وتوجد أطباق القطع المكافئ بشكل متناثر كدُمى كبيرة مهملة داخل موقع المشروع ولكن يُسيطر على الموقع برج أبيض ضخم. وتحيط آلاف المرايا المعروفة باسم " الهليوستاتات" بالبرج حيث تلتقط أشعة الشمس وتُركِّزها عن طريق مُستَقبل في أعلى البرج. وتقوم أشعة الشمس المُرَّكزة هذه بتوليد بخارٍ حارٍ جداً يدفع العنفة الحرارية لتُولّد الكهرباء.
وكان نظام القطع المكافئ المستطيلة هو العامود الأساسي للطاقة الشمسية الحرارية حتى الآن، حيث تقوم المرايا المكافئة الشكل بتوجيه الطاقة الشمسية بشكل دقيق إلى داخل أنابيب زجاجية تحتوي سائلا يمتص الحرارة. ولإبقاء تكاليف هكذا تجهيزات منخفضة فإنهم يحتاجون إلى مساحات شاسعة من الأراضي المنبسطة وهذا يعتبر من مساوئ هذه التجهيزات. ولكن بوجود الأبراج الشمسية لن تكون هذه الحاجة ضرورية، فيمكن أن تتثبت الهليوستاتات بالأرض في مستويات مختلفة ويمكن معايرة كل منها على حدة لإرسال أشعتها إلى المُستَقبِل في أعلى البرج.
وتتميز الأبراج بميزة أخرى ألا وهي قدرتها على العمل في درجات حرارة مرتفعة. فالزيت الذي يُستخدم كسائل لامتصاص الحرارة في نظام القطع المكافئ يستطيع أن يعمل في درجات حرارة قد تصل إلى 400° درجة مئوية. إلا أنّه لا توجد حاجة لسائل وسيط في حال وجود الأبراج لأنه يتم تسخين البخار المار من خلال المُستَقبِل مباشرة إلى حوالي 550° درجة مئوية. ويعني ارتفاع درجة الحرارة بأنّه يمكن تحويل الطاقة الحرارية إلى طاقة كهربائية بشكل أفضل.
لكن بما أن الأبراج تُنتج البخارمباشرة فهي غير قادرة على تخزين الحرارة التي تجمعها وبذلك تتوقف عن توليد الكهرباء حالما تغيب الشمس. وربما يكون مشروع برج "غماسولار"، المشروع الإسباني الجديد، قرب إشبيلية قد قام بحلّ هذه المشكلة. سيكون برج غماسولار، ذو استطاعة 19 ميغا واط، البرج الأول في العالم الذي يستخدم مزيجاً من الأملاح الذائبة لنقل الحرارة من المستقبل في أعلى البرج إلى المبادل الحراري حيث يتم إنتاج البخار الذي يدير العنفات الحرارية. ويمكن لمزيج الملح المتكون من نترات الصوديوم والبوتاسيوم أن يعمل في درجات الحرارة العليا المتولدة في مُستَقبِل البرج الشمسي. وبما أنّه يمكن تخزين الملح الذائب الحار إلى حين الحاجة للحرارة التي يحتويها الملح فمن المتوقع أنّ تكون محطة غماسولار قادرة على الاستمرار في توليد الكهرباء لمدة خمس عشرة ساعة في غياب أشعة الشمس، في حين تستطيع أفضل محطات القطع المكافئ المستطيلة أن تعمل نصف هذا الوقت فقط.
وهكذا سيكون بإمكان إسبانيا الاستفادة من مناخها الحار في المستقبل المنظور إذا سار كل شيئ كما هو متوقع عندما ينطلق مشروع غماسولار العام القادم.
مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 4:39 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الثلاثاء، 22 مايو 2012

المملكة تواجه الكثير من التحديات لاستخدام الطاقة الشمسية بكفاءة عالية

الدكتور فهد بن جمعة عضو جمعية اقتصاديات الطاقة الدولية يتحدث
 لجريدة الرياض السعودية

حسب التوقعات العالمية قد تكون المملكة أكبر مصدر للطاقة الشمسية في العالم وقد تتجاوز إيراداتها مستقبلا إيرادات النفط  الذي تعتبر المملكة أكبر منتج لها له أيضا.

للمزيد  ......http://www.taqat.org/energy/568



مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 4:18 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
دراسة: الطاقة الشمسية بديل النفط في السعودية

لقراءة المزيد افتح الرابط التالي :

http://www.arab-oil-naturalgas.com/studies/s_36.htm

مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 3:53 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

السبت، 12 مايو 2012

العوالق الترابية تحديات جديدة تواجه إنتاج المياه والكهرباء عبر الطاقة الشمسية

 للمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع أضغط على الرابط التالي :

http://www.alriyadh.com/2012/05/12/article735325.html
مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 1:07 م 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest

الثلاثاء، 8 مايو 2012

مقال

الأيام الغائمة والمغبرة أهم عوائق خزن الطاقة
الغبار يعيق تحول المملكة إلى مصدر مهم للطاقة الشمسية في العالم
الرياض - عقيل العنزي
    حذرت عدد من الدراسات الطاقوية المتخصصة التي صدرت مؤخرا من أن كميات الغبار التي تتساقط على المملكة بكميات كبيرة وعلى فترات زمنية طويلة ستعيق من مشاريع الطاقة الشمسية التي تسعى المملكة إلى تنفيذها لإنتاج المياه والكهرباء والتي تأتي ضمن استراتيجية مشاريع الطاقة المتجددة التي رصدت لها ميزانية تقدر بحوالي 375 مليار ريال على مدى العقدين القادمين.
وأشارت نشرة " سولار إنرجي ديفلوبمنت" أن أهم مشكلة تواجه مشاريع الطاقة الشمسية هي تأثر الخلايا الشمسية بالعوامل الجوية وتراجع أدائها بنسبة 50% في حالة تعرضها لموجات الغبار، فيما بينت دراسة عن "ذا صن انيرجي" أن الايام الغائمة والمغبرة من أهم عوائق خزن الطاقة الشمسية ومن الامور التي تضاعف من تكاليف إنتاج الطاقة من الاشعاع الشمسي وتحد من تنفيذها والاستفادة منها.
وأكدت الدراسات أن المملكة تعد دولة مثالية لتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية بحكم موقعها الجغرافي المتميز، بفضل ما تشهده من كثافة الإشعاع الشمسي الساقطة على أراضيها، حيث إن متوسط وحدات الطاقة الضوئية يساوي 2200 كيلو وات لكل متر مربع في العام، بيد أن موجات الغبار التي طفقت تتساقط على أراضيها في السنوات الاخيرة نتيجة إلى التغير المناخي في المناطق المحيطة تحول دون أن تكون المملكة مصدرا مهما للطاقة الشمسية بالعالم كما هي الآن مصدّرا أساسي للنفط.
وطالبت الدراسات بضرورة تسريع وتيرة البحوث العلمية المحلية والعالمية من أجل إيجاد حلول ملائمة تعالج تأثير الغبار على الخلايا الشمسية، وتشجيع المخترعين للمساهمة بإبداعاتهم الفكرية من خلال منح جوائز مالية ضخمة للمبتكرات الحديثة في هذا الجانب، للخروج بتطبيقات الطاقة الشمسية من اسطح الجامعات إلى سد حاجة المجتمع وهو ما يتوافق مع دراسات استشراف المستقبل التي أجرتها وكالة الطاقة العالمية وأشارت إلى أنه من الممكن إنتاج معظم الطاقة الكهربائية التي يحتاج إليها العالم من الطاقة الشمسية خلال ال 50 عاماً المقبلة.
وعلى الرغم من أن الخطط تشير إلى أن المملكة سوف تنتج نسبة 20% من طاقتها الكهربائية باستخدام مشاريع الطاقة الشمسية بحلول عام 2030م إلا أن كثير من المراقبين يرون بأن هناك الكثير من الجهود يجب أن تبذل لتذليل عدد من المعوقات التي تبرز أمام هذه المشاريع ومن أهمها عدم وجود التقنية المتقدمة التي تعالج مشكلة تأثير الغبار على الخلايا الشمسية، وخزن الطاقة الشمسية للاستفادة منها اثناء الليل أو الايام الغائمة أو المغبرة.
وتسعى المملكة إلى تنويع مصادرها الطاقوية لمساندة النفط وإطالة عمره الافتراضي حيث تعمل على التسريع في مشاريع الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة النووية لمواجهة الطلب المحلي المتزايد على الطاقة حيث من المتوقع أن يرتفع الطلب المحلي على النفط من 3.4 ملايين برميل يوميا في الفترة الحالية إلى 8.3 ملايين برميل بحلول عام 2028م وهو ما يتطلب إيجاد بدائل ترفد مصادر الوقود الاحفوري " النفط والغاز" وتحقيق القيمة المضافة للثروات الوطنية.
ومع أن هناك جهودا دولية تبذل من أجل دفع مشاريع الطاقة المتجددة وتعظيم مساهمتها في توفير مصادر الطاقة لتكون بديلا عن النفط إلا أن هناك شكوكا تحيق بمستقبل هذه المشاريع حيث لوحظ تراجع كبير في نموها وفشل عدد من الشركات التي حاولت الاستثمار في هذا النوع من الطاقة.

مرسلة بواسطة م.خالدعبدالعزيز الشعيل في 2:24 ص 0 التعليقات
إرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركة‏المشاركة على X‏المشاركة في Facebook‏المشاركة على Pinterest
التسميات: مقال وردود
رسائل أحدث الصفحة الرئيسية
الاشتراك في: الرسائل (Atom)

أرشيف المدونة الإلكترونية

  • ▼  2012 (6)
    • ▼  يوليو (1)
      • http://kuwait-solar.blogspot.com/search?updated-...
    • ◄  يونيو (1)
      • هكذا سيكون بإمكان إسبانيا الاستفادة من مناخها الحا...
    • ◄  مايو (4)
      • المملكة تواجه الكثير من التحديات لاستخدام الطاقة...
      • دراسة: الطاقة الشمسية بديل النفط في السعودية ...
      • العوالق الترابية تحديات جديدة تواجه إنتاج الميا...
      • مقال

المساهمون

  • طارق فهد العدساني
  • م.خالدعبدالعزيز الشعيل
المظهر: بسيط. يتم التشغيل بواسطة Blogger.